حررت الشرطة خلال الأسبوع الماضي (من يوم الاحد 14/7/2024 حتى يوم السبت 20/7/2024)، 8565 مخالفة سير، لسائقين بسبب تجاوزات مرورية.
أن الحادثة خلفت 5 إصابات طفيفة على الأقل تم نقلها الى مستشفى الامير هاشم العسكري في العقبة فيما قامت الجهات المعنية بازالة الرافعة.
وتابع: "تؤكد القوات المسلحة اليمنية حقها الكامل في الدفاع عن اليمن العزيز ضد العدوان الأمريكي البريطاني وكذلك ضد العدوان الإسرائيلي وأن هذا العدوان لن يثني اليمن العظيم عن موقفه الثابت تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني".
فقد جاء من بعض الوزراء أنهم لم يتلقوا توضيحات "كافية" من المؤسسة الأمنية بشأن الهجوم وقالوا أنهم تلقوا "المعلومات متأخرة".
وتوعدت جماعة "أنصار الله" بالرد على الغارات الإسرائيلية، بقصف أهداف حيوية في إسرائيل. معلنةً تل أبيب منطقة غير آمنة، مؤكدةً إعداد العُدة لحرب طويلة مع إسرائيل حتى وقف عملياتها العسكرية وحصارها عن الشعب الفلسطيني.
سلسلة غارات جوية إسرائيلية على صهاريج لتخزين الوقود في ميناء الحديدة، اليمن 20 يوليو 2024
وأضافت أن المتظاهرين سيطالبون نتنياهو بالموافقة على صفقة لتبادل الأسرى قبل رحلته إلى واشنطن.
تتصاعد ظاهرة العنف في مجتمعنا العربي بوتيرة مقلقة ومخيفة، متغلغلة في نسيج حياتنا اليومية بشكل غير مسبوق.
وأوضح الشبلي أن العدد الكلي للشاحنات البرية التي دخلت لقطاع غزة حتى اليوم الى 2,694 شاحنة و53 طائرة عبر العريش.
خلال الجلسة، تم عرض بيانات تشير إلى أنه منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر، شهدت انخفاضاً ملحوظاً في رغبة المشغلين في توظيف خريجي العلوم من المجتمع العربي، خاصة في وظائف المبتدئين.
وأضاف المصدر أنه "جرى تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة"
وأصيب 80 شخصا على الأقل في الضربات الاسرائيلية التي استهدفت ميناء مدينة الحديدة، وفق ما أفادت وزارة الصحة التابعة للحوثيين.
وأضاف: لقد استخدموا هذه الأسلحة لمهاجمة إسرائيل ودول المنطقة، وتعطيل طريق ملاحي دولي مهم في العالم".
وقال عضو المكتب السياسي لجماعة أنصار الله حزام الأسد "على إسرائيل ومن ساعدها في استهداف اليمن انتظار ردنا “.
وربطت وسائل إعلام إسرائيلية الغارات على الحديدة بالهجوم الحوثي عبر طائرة مسيرة على مدينة تل أبيب.
رفض براون فعليا الدعوة لضرب إيران أو سفن الاستطلاع التابعة لها في الخليج العربي، وأوضح رئيس هيئة الأركان المشتركة أنه ينظر إلى الصورة الأوسع
بدوره، أكد موقع "واللا" الإسرائيلي اندلاع نيران في مناطق مفتوحة بشمال منطقة الجولان جراء إطلاق صواريخ من لبنان.
وجدد الأمين العام للمجلس التأكيد على مواقف دول مجلس التعاون الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، ودعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكدت دعم دولة قطر لموقف المحكمة ودعوتها لجميع الدول والمنظمات الدولية بعدم الاعتراف بالممارسات الإسرائيلية غير الشرعية أو توفير الدعم لها.
نحن نعلم أنه يمكن أن يكون الأمر مختلفًا. ونصر على أن يكون كذلك. وننظم صفوفنا للنضال
